الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: سير أعلام النبلاء
والعصر بالمدينة من غير خوف ولا سفر).__________= شرب الخمر فاجلدوه فإن عاد في الرابعة فاقتلوه ".وأخرجه من حديث معاوية: أبو داود (4482) وأحمد 4 / 93 ".و95 و96 و97 و101 والطحاوي في " شرح معاني الآثار " 3 / 159 وابن ماجه (2573) والحاكم 4 / 372 والبيهقي 8 / 313 وابن حبان (1519).قال الترمذي: وفي الباب عن أبي هريرة والشريد وشرحبيل بن أوس وجرير وأبي الرمداء البلوي وعبد الله بن عمرو.قلت: حديث أبي هريرة أخرجه أحمد 2 / 280 و291 وأبو داود (4484) والنسائي 8 / 314 وابن ماجه (2572) وابن الجارود في " المنتقي " (831) والطحاوي في " شرح معاني الآثار " 3 / 159 والحاكم 4 / 371 وابن حبان (1517) والطيالسي في مسنده (2337).وحديث الشريد رواه أحمد 4 / 388 389 والدارمي 2 / 175 176.وحديث شرحبيل بن أوس رواه أحمد 4 / 232 والحاكم 4 / 373.وحديث جرير رواه البخاري في " التاريخ الكبير " 2 / 1 / 131 والطحاوي في " شرح معاني الآثار " 3 / 159 والحاكم 4 / 371.وحديث أبي الرمداء البلوي رواه ابن عبد الحكم في " فتوح مصر " 302 والدولابي في " الكنى " 1 / 30.وحديث عبد الله بن عمرو رواه أحمد 2 / 166 و214 والحاكم 4 / 372 والطحاوي 3 / 159 وانظر نصب الراية 3 / 346 349 ومجمع الزوائد 6 / 277 278 وشرح العلل 1 / 4 5 لابن رجب.(1) هو في " سنن الترمذي " (187) في الصلاة: باب ما جاء في الجمع بين الصلاتين في الحضر من طريق هناد عن أبي معاوية عن الأعمش عن حبيب بن أبي ثابت عن سعيدابن جبير عن ابن عباس قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء بالمدينة من غير خوف ولا مطر.قال: فقيل لابن عباس: ما أراد بذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.وهو حديث صحيح أخرجه مالك في " الموطأ " 1 / 161 بشرح السيوطي ومسلم (705) وأبو داود (1210) و(1211) وابن خزيمة (972) والبيهقي 3 / 166 والطيالسي (2614) و(2629) وأحمد 1 / 223 و283 و349 و354 والطحاوي في " شرح معاني الآثار " 1 / 160.وقول الترمذي: لم يعمل به أحد من الفقهاء مردود بما قاله الامام النووي في " شرح مسلم (5 / 218 219): وأما حديث ابن عباس فلم يجمعوا على ترك العمل به بل لهم أقوال ثم سرد تلك الأقوال وبين وهاءها إلى أن قال: ومنهم من قال: هو محمول على الجمع =
النسخة المطبوعة رقم الصفحة: 275 - مجلد رقم: 13
|